يصعب أن نصل إلى عمق العبادة والتسبيح، إلاّ إذا كنّا بالحقّ خاضعين لإطاعة الله مهما كانت نتيجة التكلفة لذلك. وهذا بالضبط ما قام به إبراهيم؛ إذ لا يمكن أن نقدّم ذبيحة الطاعة لله هذه؛ إلاّ إذا أصبح الله أهمّ شخص في حياتنا.