كان من السهل على يوسف أن ينتقم من إخوته الذين باعوه إلى مصر؛ ولكنّه آثر أن يكون مصالحا وغافرا لهم ممّا اقترفوه في حقّه. وهذا ما يجب أن نتحلّى به دائما نحن المؤمنين بالله و بيسوع مخلّصا.